فتنتج لكم غلمان أشأم كلهم ... كأحمر عاد ثم ترضع فتفطم معلقة زهير، البيت ٣٢، enc,, i, p,, ١٢١ ٢ ديوان الهذليين، ixxx, ٦، ٣١، ديوان هذيل، ٣١، ٥ ٣ شعر طفيل بن عوف الغنوي، رواية أبي حاتم السجستاني عن الأصمعي "طبعة لوزاك ١٩٢٧"، سلسلة "كب" بعناية "ف. كرنكو"، "ص١٣٥، ١٤٨"، "لنا الجبلان من أرمان عاد". ٤ أفنين عادًا ثم آل محرق ... فتركنهم بلدًا وما قد جمعوا شرح المفضليات "ص٧٨"، "٢/ ٢٤"، ملحوظة ٤٠، المفضليات "ص١٤" "طبعة السندوبي". ٥ فقال: ألا لا تجزعي وتكذبي ... ملائكة من رب عاد وجرهم ديوان "أمية بن أبي الصلت"، "طبعة بشير يموت" "ص٥٨"، بيروت ١٩٣٨ Friedrich Schulthess, uman ibn Abi-salt, Leipzig, ١٩١١, S. ٤٨. ٦ سويد بن أبي كاهل: غلبت عادًا ومن بعدهم ... فأبت بعد فليست تتضع المفضليات "٤٠٤"، قول "صريم بن معشر بن ذهل" الملقب بأفنون من شعراء الجاهلية: لو أنني كنت من عاد ومن إرم ... ربيت فيهم ولقمان ومن جدن المفضليات "ص٥٢٥"، وقال الطرماح بن حكيم: لنا الجبلان من أرمان ومن عاد ... ومجتمع إلا لاءة والغضاة ديوان الطرماح "ص١٣٥"، "سلسلية كب"، لندن ١٩٢٧، بعناية "كرنكو". ٧ فتنتج لكم غلمان أشأم كلهم ... كأحمر عاد ثم ترضع فتفطم معلقة زهير، بيت ٣٢. ٨ الأمثال "ص١١"، "طبعة حيدر أباد الدكن"، ابن قتيبة الدينوري، المعاني الكبير" ٢/ ٨٧٩، ١٠٢٣".