٢ المحبر "٣١٧" بلوغ الأرب "٢/ ٢٠٧"، صفة جزيرة العرب "١٢٧". ٣ الأزرقي، أخبار مكة "١/ ٧٣" "باب ما جاء في الأصنام التي كانت على الصفا والمروة"، تاج العروس "٤/ ٣٨٩" "خلص" البلدان "٨/ ٤٣٤". ٤ ابن هشام "١/ ٣٠"، الأغاني "٩/ ٧" الإكليل "٨/ ٨٤"، بلوغ الأرب "٢/ ٣٢٩"، وقد أجمل السيد رشدي الصالح ملحس الروايات الواردة عن ذي الخلصة في نهاية الأول من تأريخ مكة للأزرقي. وهو يرى أن البجلي لم يهدم بنيان بيت ذي الخلصة تهديمًا تامًّا، وأنه بقي إلى أيام الملك عبد العزيز آل سعود، فأزاله، وأحرقت الشجرة التي كانت بجانب البيت وهي شجرة العبلاء. وذهب أيضًا أن ذلك البيت لم يكن بتبالة، إنما كان في تروق وقد عرف البيت بالولية كذلك. الأزرقي "١/ ٢٥٦ وما بعدها" ابن هشام "١/ ٦٤" "حاشية على الروض الأنف، تاج العروس "٢/ ٣٧٨"، الروض الأنف "١/ ٦٥ وما بعدها". ٥ اللسان "٧/ ٢٩" "خلص" "صادر". ٦ اللسان "٧/ ٢٩" "خلص".