ومر الليالي كل وقت وساعة ... يزعزعن ملكا أو يباعدن دانيا وردن على داود حتى أبدنه ... وكان يغادي العيش أخضر صافيا الحماسة، للبحتري "٩٠"، النصرانية "٢٧٢". ٢ وطلبت ذا القرنين حتى فاتني ... ركضا وكدت أن أرى داؤودا خزانة الأدب "١/ ٣٢٣"، النصرانية "٢٧٢". ٣ ولا أرى فاعلا في الناس يشبهه ... ولا أحاشي من الأقوام من أحد إلا سليمان، إذا قال الإله له: ... قم في البرية فاحددها عن الفند وخيس الجن إني قد أذنت لهم ... يبنون تدمر بالصفاح والعمد فمن أطاعك فاخضعه بطاعته ... كما أطاعك وأدلله على الرشد ومن عصاك فعاقبه معاقبة ... تنهى الظلوم ولا تعقد على أحد العقد الثمين "٧"، شعراء النصرانية "٦٦٣"، النصرانية "٢٧٤". ٤ قال الأعشى: فلو كان حيا خالدا ومعمرا ... لكان سليمان البري من الدهر براه الهي واصطفاه عبادة ... وملكه ما بين سرفي إلى مصر وسخر من جن الملاك شيعة ... قياما لديه يعملون بلا أجر البدء والتأريخ "٣/ ١٠٨"، النصرانية "٢٧٤"، وله أيضا: فذاك سليمان الذي سخرت له ... مع الإنس والجن الرياح المراخيا الحماسة، للبحتري "٨٦ وما بعدها"، النصرانية "٢٧٥". ٥ النصرانية "٢٧٣". ٦ اليعقوبي "١/ ٢٩٩"، النصرانية "٢٣٢".