للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المعبد, أي: البيت الذي يتعبد فيه, وكذلك أعالي سوره, وكانت زيارته له سنة "١٨٨٨م", ولا نجد اليوم من آثار السقف وأعالي الجدران شيئًا, بسبب سرقة الأحجار, ولولا الرمال التي غطت الأرض والجدران وساحة المعبد, وحفظت في باطنها أحجارها وبعض الأعمدة الضخمة التي صعب على الناس قلعها, لما تبقى من حجارة هذا المعبد شيئًا.

يوجد صورة يراد سحبها على الاسكانر

جانب من معبد –أوام – وترى أبوابًا ونوافذ لقاعة من قاعات هذا المعبد.

ويظن أنها ليست من أصل المعبد بل أضيفت إليه من كتاب

"Qataban and Sheba" "ص٢٧٢"

<<  <  ج: ص:  >  >>