(٢) هذا الدُّعاء لم يثبت في حديث صحيح، فيما وقفت عليه، بل حكم عليه بعض العلماء بالوضع. ينظر: تذكرة الموضوعات للفتني ص ٣٧، والفوائد المجموعة للشوكاني ص ٢٦، وقد ذكر في كثير من كتب الفقه مثل المغني ١/ ٣٢٩، والعدة ص ٧٤، وشرح العمدة ص ٦٠٤، وغيرها. (٣) الشعراء: آية ٨٩. (٤) هو الإجابة من الله لدعائهم. ينظر: آداب المشي إلى الصلاة ص ٥. (٥) هو الإثابة من الله تعالى، والإجابة للدعاء. ينظر: آداب المشي إلى الصلاة ص ٥. (٦) الأشر: كفران النعمة، وعدم شكّرها. المصباح المنير ١/ ١٥ مادة (ء ش ر). (٧) البطر: الطغيان عند النعمة. ينظر: تهذيب اللغة ١٣/ ٢٢٩، وغريب الحديث لابن الجوزي ١/ ٧٦، ولسان العرب ٤/ ٦٩. (٨) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه، كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا خرج من منزله، برقم (٢٩٢٠٢) ٦/ ٢٥، وأحمد في مسنده برقم (١١١٥٦) ١٧/ ٢٤٨، وابن ماجة في سننه، كتاب المساجد والجماعات، باب المشي إلى الصلاة، برقم (٧٧٨) ١/ ٢٥٦. والحديث ضعيف. قال البوصيري في مصباح الزجاجة ١/ ٩٨: هذا إسناده مسلسل بالضعفاء، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ١/ ٨، وضعيف الترغيب والترهيب ١/ ٥١: (ضعيف) وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند ١٧/ ٢٤٨: إسناده ضعيف.