(٢) قال في الشرح الممتع ٥/ ١٧٤: «والحقيقة أنه لا يذهب، وإنما ينحجب، ولهذا نقول: التعبير الدقيق للكسوف: انحجاب ضوء أحد النيرين، أي: الشمس، أو القمر بسبب غير معتاد». (٣) ينظر: المغني ٢/ ٣١٢، والشرح الكبير ٢/ ٣٧٢، والمبدع ٢/ ١٩٦، ومنتهى الإرادات ١/ ١٠٠. (٤) ينظر: منتهى الإرادات ١/ ١٠٠. (٥) «منهم السامري في المستوعب ٣٧٤، وابن قدامة في المغني ٢/ ٣١٣، وأبو البركات في المحرر ١/ ١٧١، وأبو الفرج المقدسي في الشرح الكبير ٢/ ٢٧٥، وابن حمدان في الرعاية الصغرى ١/ ١٣١، والحسين بن يوسف في الوجيزص ٦١، وابن مفلح في الفروع ٣/ ٢١٩، والزركشي في شرحه على الخرقي ٢/ ٢٦٠، وإبراهيم بن مفلح في المبدع ٢/ ١٩٨».