(٢) ينظر: منتهى الإرادات ١/ ٢١٢. (٣) ينظر: زاد المستقنع ١/ ٩٥، ومنتهى الإرادات ١/ ٢١٢. (٤) في باب الذكاة، ولم يصل إليه المؤلف لوفاته رحمه الله. (٥) ينظر: مسائل الإمام أحمد رواية ابنه عبد الله ص ٢٦٢، والكافي ١/ ٥٤٤، والمغني ٩/ ٤٣٨، والشرح الكبير ٣/ ٥٥٠. (٦) الدُّعاء بأكمله من حديث جابر -رضي الله عنه- «إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض على ملة إبراهيم حنيفا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي، ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم منك ولك، وعن محمد، وأمته، باسم الله، والله أكبر» ثم ذبح. أخرجه الإمام أحمد في مسنده، برقم (١٥٠٢٢) ٢٣/ ٢٦٧، وأبو داود في سننه، كتاب الضحايا، باب ما يستحب من الضحايا، برقم (٢٧٩٥) ٣/ ٩٥، وابن ماجة في سننه، كتاب الأضاحي، باب أضاحي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، برقم (٣١٢١) ٢/ ١٠٤٣، وغيرهم، وابن خزيمة في صحيحه، كتاب المناسك، باب استحباب توجيه الذبيحة للقبلة، والدُّعاء عند الذبح، برقم (٢٨٩٩) ٤/ ٢٨٧، قال الأعظمي محقق صحيح ابن خزيمة: إسناده صحيح ٤/ ٢٨٧، والحاكم في مستدركه برقم (١٦١٧) ١/ ٦٣٩، وقال الحاكم في المستدرك: «هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه».