للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢ - قال النووي: وفيه طهارة عظم المذكي.

٣ - وجواز الانتفاع بعظم المذكي.

٤ - وفيه جواز اتخاذ الكاتب.

٥ - وتقريبه.

٦ - قال النووي: وفيه أن الجهاد فرض كفاية، وليس بفرض عين.

٧ - وفيه رد على من يقول: إنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فرض عين، وبعده كفاية، والصحيح أنه لم يزل فرض كفاية من حين شرع.

٨ - وفي الرواية الثالثة ثبوت الجنة للشهيد.

٩ - وفيه المبادرة بالخير، وأنه لا يشتغل عنه بحظوظ النفس.

١٠ - ومن الرواية الخامسة جواز بعث الجاسوس.

١١ - والخطبة عند الشدائد، والأمور المهمة.

١٢ - وفي قوله "إن لنا طلبة" استحباب التورية في الحرب، وألا يبين الإمام جهة إغارته وإغارة سراياه، لئلا يشيع ذلك، فيحذرهم العدو.

١٣ - ومن رمي التمرات والدخول والهجوم على الكفار جواز الانغمار في الكفار، والتعرض للشهادة. قال النووي: وهو جائز بلا كراهة عند جماهير العلماء.

١٤ - ومن الرواية السادسة المخاطرة في الجهاد بكسر جفن السيف ونحوه.

١٥ - وتوديع الأصدقاء عند السفر والخطر.

١٦ - ومن الرواية السابعة جواز وضع الماء في المسجد، قال النووي: وقد كانوا يضعون أيضا أعذاق التمر في المسجد لمن أرادها، في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا خلاف في جواز هذا وفضله.

١٧ - وفيها فضيلة الصدقة.

١٨ - وفضيلة الاكتساب من الحلال لها.

١٩ - وجواز عمل الصفة في المسجد.

٢٠ - وجواز المبيت فيه بلا كراهة. قال النووي: وهو مذهبنا ومذهب الجمهور.

٢١ - ومن لقاء القراء ربهم ورضاهم عنه ورضاه عنهم فضيلة عظمى للشهادة والشهداء.

٢٢ - وثبوت الرضا منهم ولهم.

٢٣ - وفي هذه الرواية مدى ما أصيب المسلمون في سبيل الدعوة إلى الله.

٢٤ - وفي الرواية الثامنة فضيلة ظاهرة لأنس بن النضر، وشجاعته المفرطة.

٢٥ - وجواز أخذ النفس بالشدة في الجهاد.

٢٦ - وبذل النفس في طلب الشهادة، وفي الوفاء بالعهد.

والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>