للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تتكفلوا لي بهذا الرهوان (١)، وأشار إلى رهوان صائد، فاكتريناه منه بالزائد، وقلنا نحن له صوان وحيث تهيأ المسير، سار معنا حيث نسير، حتى إذا دخلنا المدينة فقدنا الخوان ولم نجد من يخبرنا عن مسالكه، والزمنا الشرع غرم الرهوان لمالكه، وطارت فعلته بما في أرجاء تطوان.


(١) هو البرذون.

<<  <  ج: ص:  >  >>