للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(و) وقال أبو تمام مادحاً:

نال الجزيرة إمحال فقتل لهم ... شيموا نداء إذا ما البرق لم يشم

(ز) وقال عبد الله بن المعتز:

ما ترى نعمة السماء على الأر ... ض وشكر الرياض للأمطار؟

(ح) وقال التهامي يعتذر لحساده:

لا ذنب لي قد رمت كتم فضائلي ... فكأنما برقعت وجه نهار!

(ط) وقال أبو الطيب المتنبي:

في الخد إن عزم الخليط رحيلا ... مطر تزيد به الخدود محولاً

٣ - بين نوع كل استعارة من الاستعارات التالية وأجرها:

(أ) قال أبو الطيب المتنبي مخاطباً سيف الدولة:

ألا أيها السيف الذي ليس مغمد ... ولا فيه مرتاب ول امنه عاصم

(أ) وقال البحتري:

إذا ما الجرح رم على فساد ... تبين فيه إهمال الطبيب!

(جـ) وقال أخر:

ومن ملك البلاد بغير حرب ... يهون عليه تسليم البلاد

(د) وقال المتنبي:

إليك فإني لست ممن إذا اتقى ... عضاض الأفاعي نام فوق العقارب

(هـ) لا يضر السحاب نبح الكلاب!

(و) قال الله تعالى: {رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِين}.

(ز) وقال تعالى: {اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيم}.

(ح) وقال الشاعر:

<<  <   >  >>