للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

المسلمين فقتلوهم كل قتلة وفعل من وراءهم فعلهم وعز المسلمون من يهم من المسلمين فقتلوهم كل قتلة وفعل من وراءهم فعلهم وعز المسلمون وقعة أبي بكر وحلف أبو بكر ليقتلن في المشركين كل قتلة وليقتلن في كل قبيلة من قتلوا بالمسلمين وزيادة وطرقت المدينة صدقات نفر كانوا على صدقة الناس وذلك لتمام ستين يوماً من مخرج أسامة وقدم أسامة بعد ذلك بأيام فاستخلفه أبو بكر على المدينة وجنده ليستريحوا ويريحوا ثم خرج فيمن كان معه فناشده المسلمون ليقيم فأبى وقال لا أواسينكم حتى يرق فقاتل من به من المشركين فهزمهم وغلب على بني ذبيان وبلادهم وحماها لذواب المسلمين ثم عاد إلى المدينة فلما استراح أسامة وجنده وكان قد جاءهم صدقات كثيرة تفضل عليهم بادر أبو بكر إلى تسيير الجيوش إلى أهل الردة.

(يتبع)