صحيفةسطرخطأصواب١٦٠١٨والحروف في الحروففي الحروف١٦٤٥فساد أخلاقفساد الأخلاق١٧١١٤غنياً أو فقيراغنياً أو فقيراً١٧٢١٢شهدينشهيدين١٧٣٢المرأتانالمرأتين١٧٥٣اليقينةاليقينية١٧٢٣لما أمنكهملما أمكنهم١٧٢٧نعم مطية الدنيا الآخرةنعم مطية الآخرة الدنيا١٨٣١٢إنما المؤمنينإنما المؤمنون١٨٦١١روحانالروحان١٨٧٤شهدءشهداء١٨٧٨يالأرواحبالأرواح١٨٧١٢وقظووقظوا١٨٧١٨وزراريهموذراريهم١٨٧١٨ووضاورضا١٨٧٢١أموالكمبأموالكم١٨٨١٧وعظاموأعظام١٩٠٣بعضمبعضهم١٩٤٦بداعةبراعة١٩٤١٠لاشدورلاشذوذ١٩٧١٦هذهذا١٩٧١قليلاً ماتتذكرونقليلاً ماتذكرون١٩٨١٣ووحدانية في الصفاتووحدانية الصفات١٩٩١٩في مدنيةفي مدينة٢١٣٣الذيالتي٢١٤١فضلتكمفضيلتكم٢١٨١إن نبسةإن نسبة٢٢٢١٥يالنساءبالنساء٢٢٣٣قيطلقهافيطلقها٢٢٥٨منهامنه٢٢٦١٧للسنننللسنن٢١٨٩يمكنهميمكنهن٢١٩١٩إلىعلى٢٢٢٣من وراءوراء٢٢٢١٠زابذاب١١تحدستحدث $ الجزء السابع - المجلد الأول - ١ شباط ١٩١١
[الدين الإسلامي والتوحيد]
(تابع ما قبله)
القدرة ٧
الإنسان كلما ترقى في مراقي العقل، وعرج في معارج العلم، ومدارج الفهم، وازداد نظره نفوذاً في الكون وموجوداته ينكشف له من عجائب المصنوعات، وبدائع المخلوقات ما يسوقه سوقاً اضطرارياً إلى الإخبات لفاطر الأرض والسموات، والإيقان بقدرة باهرة له أبدعت هذا الوجود على مقتضى الحكمة ونهاية العدل.
لاشبهة أن الذي تفرد بالملك والتدبير، وتوحد بالخلق والتقدير متصف بقدرة شاملة لسائر الكائنات لها السلطان الأعلى في إيجاد الموجودات على حسب ماخصصته الإرادة واقتضته الحكمة الباهرة فالقدرة من الصفات الأزلية القائمة بذاته تعالى المتعلقة بجميع الممكنات بها الإيجاد والإعدام على وفق الإرادة فليس من وظيفتها أن تتعلق بالواجب لأنه لايقبل العدم ولا بالمستحيل لأنه لايقبل الوجود.
والدليل على اتصافه سبحانه وتعالى بها صدور الأفعال المحكمة المتقنة عنه جل وعز مثل خلق السموات والأرض وغيرهما من بدائع المصنوعات وعجائب المكونات وماهديت إليه