٢ الأزرقي: أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار "١/ ١١٨" "المطبعة الماجدية بمكة سنة ١٣٥٢". ٣ المرار: عشب مر إذا أكلته الإبل قلصت عنها مشافرها فبدت أسنانها، قيل سمي حجر آكل المرار لكشر كان به. وقيل لأن ابنه له سباها ملك من ملوك سليح يقال له "زياد بن هبولة" من الضجاعة، فقالت له ابنة حجر: كأنك بأبي قد جاء كأنه جمل أكل المرار. تعني كاشرًا عن أنيابه، وقيل: إنه كان في نفر من أصحابه في سفر. فأصابهم الجوع، فأما هو فأكل المرار حتى شبع، فعرف بآكل المرار. وهناك روايات أخرى في هذا المعنى. راجع: اليعقوبي "١/ ١٧٧" أبو الفداء: المختصر في أخبار البشر "١/ ٧٤" شرح ديوان امرئ القيس ومعه أخبار المراقسة وأشعارهم في الجاهلية وصدر الإسلام "ص٦" لحسن السندوبي، اللسان "٤/ ١٧١". ٤ حمزة "ص٩٢". ٥ ابن خلدون "٢/٢٧٣".