للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

"حمار بن مويلع"، فلما أشرك بالله وكفر، أرسل الله نارًا عليه فأحرقته وأحرقت الجوف أيضًا، فصار ملعبًا للجنّ لا يستجرئ أحد أن يمرّ به، والعرب تضرب به المثل، فتقول: "أخلى من جوف حمار"١.


١ البكري، معجم "١/ ٤٠٥".

<<  <  ج: ص:  >  >>