٢ الطبري "٢/ ٢٧" القاهرة ١٩٣٩م، "٢/ ٢٧٠" "دار المعارف". ٣ الطبري "٢/ ٢٧٠" "دار المعارف". ٤ فأبلغ معدا والعباد وطيئًا ... وكندة: أني شاكر لبني ثعل شرح ديوان امرئ القيس للسندوبي "ص١٦٠"، Enc., Vol ٣, P. ٥٨. ٥ علوت معدا نائلا ونكاية ... فأنت لغيث الحمد أول رائد ديوان النابغة، شرح البطليوسي "ص٣٤، ٧٨". وإن الغدر قد علمت معد ... بناه في بني ذبيان باني ٦ عظيمين في عليا معد هديتما ... ومن يستبح كنزًا من المجد يعظم أبى الشهداء عندك من معد ... فليس لما تدب به خفاء بلاد بها عزوا معدا وغيرها ... مشاربها عذب, وأعلامها ثمل هم خير حي في معد علمتهم ... لهم نائل في قومهم وفعنائل شرح ديوان زهير بن أبي سلمى، للإمام أبي العباس ثعلب، طبع دار الكتب المصرية، سنة ١٩٤٤م، "ص١٧، ٨١، ١٠٦، ١٠٩"، الزوزني، شرح "ص٧٩"، "صادر". ٧ ورثنا المجد قد علمت معد ... فلم نغلب ولم نسبق بوتر شعر قيس "ص٣٣". ٨ هم فضلوا بخِلَّات كرامٍ ... معدا, حيثما حلوا وساروا ديوان بشر بن أبي خازم الأسدي، تحقيق الدكتورة عزة حسن، دمشق ١٩٦٠م "ص٧٢".