(٢) وهو من المفردات قال الناظم في شرح المفردات ١/ ٢٧٤: وخطبة فرد في الاستسقاء … تشرع لاثنتين في الأداء وهكذا التكبير في ابتدائها … يشرع كالعيد وفي أثنائها (٣) سورة نوح: آية رقم ١٠، ١١. (٤) قال في المطلع ص ١٤١: «الغيث: المطر، والمغيث المنقذ من الشدة، والهنيء: ممدودا مهموزا، هو الطيب المساغ الذي لا ينغصه شيء، ومعناه هنا: أنه منم للحيوان وغيره من غير ضرر ولا تعب، والمريء: ممدودا مهموزا أيضًا: المحمود العاقبة». (٥) الغدق: بفتح الدال، وكسرها، الماء الكثير الغامر، وقيل: كبار القطر. ينظر: تهذيب اللغة ٨/ ٣٢، مقاييس اللغة ٤/ ٤١٥، تحرير ألفاظ التنبيه ص ٩٢، ومعجم لغة الفقهاء ص ٣٢٩. (٦) مجللا أي: يجلل الأرض بمائه، أو بنباته، وقيل: الذي يعم. ينظر: النهاية في غريب الحديث والأثر ١/ ٢٨٩، ولسان العرب ١١/ ١١٨، وتاج العروس ٢٨/ ٢٢٩.