ينظر: غريب الحديث لابن قتيبة ١/ ٥٦٤، والزاهر في غريب ألفاظ الشافعي ص ٨٨. (٢) الطبق: العام مالئا للأرض. ينظر: غريب الحديث لابن قتيبة ١/ ٣٦٤، وغريب الحديث لإبراهيم الحربي ٢/ ٨٦٢. تفسير غريب ما في الصحيحين ١/ ٥١٤. (٣) اللأواء: الشدة، والبؤس، وضيق المعيشة. ينظر: جمهرة اللغة ١/ ٢٤٦، ومجمل اللغة ١/ ٨٠٠، ولسان العرب ١٥/ ٢٣٨. (٤) الوارد من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- في الاستسقاء قوله: ((اللهم اسقنا غيثا، هنيئا، مريئا، مريعا، غدقا، مجللا، عاما، طبقا، سحا، دائما، اللهم اسقنا الغيث، ولا تجعلنا من القانطين، اللهم إن بالعباد، والبلاد، والبهائم، والخلق من اللأواء، والجهد، والضنك ما لا يشكّو إلا إليك، اللهم أنبت لنا الزرع، وأدر لنا الضرع، واسقنا من بركات السماء، وأنبت لنا من بركات الأرض، اللهم ارفع عنا الجهد، والجوع، والعري، واكشف عنا من البلاء، ما لا يكشفه غيرك، اللهم إنا نستغفرك، إنك كنت غفارا فأرسل السماء علينا مدرارا)) أخرجه البيهقي في معرفة السنن والآثار، كتاب الاستسقاء، باب الدُّعاء في الاستسقاء برقم (٧٢١٠) ٥/ ١٧٧. قال في البدر المنير ٥/ ١٦٢ هذا الحديث ذكره الشافعي في «الأم» و «المختصر» ولم يوصل به إسناده، وكذلك قال في التلخيص الحبير ٢/ ٢٠١.