ومن يقول الحكم في المؤلفه … لم ينقطع فقول أهل المعرفه (٢) ينظر: الكافي ١/ ٤٢٥، والمحرر ١/ ٢٢٣، والشرح الكبير ٢/ ٦٩٦، وشرح الزركشي ٢/ ٤٤٧، والمبدع ٢/ ٤٠٨، والإنصاف ٣/ ٢٢٨. (٣) ينظر: المبدع ٢/ ٤٠٩، والإنصاف ٣/ ٢٢٨. (٤) المراد بالنجم هنا: القسط، لأن العرب كانت تؤقت بطلوع النجوم، لعد معرفتهم بالحساب، وإنما يحفظون أوقات السنة بالأنواء، وكانوا يسمون الوقت الذي يحل فيه الأداء نجما تجوزا؛ لأن الأداء لا يعرف إلا بالنجم، ثم توسعوا حتى سموا الوظيفة نجما؛ لوقوعها في الأصل في الوقت الذي يطلع فيه النجم ينظر: المصباح المنير ٢/ ٥٩٤. (٥) ينظر: الفروع ٤/ ٣٣٧، والإقناع ١/ ٢٩٥، وكشاف القناع ٢/ ٢٨١. (٦) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٣٨٥.