(٢) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى بلفظ قريب منه، كتاب الحج، باب القول عند رؤية البيت، برقم (٩٢١٣) ٥/ ١١٨، كما أنه في مسند الشافعي بدون (اللهم أنت السلام ومنك السلام حينا ربنا بالسلام) في مناسك الحج ١/ ١٢٥، وابن أبي شيبة، في كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا دخل المسجد الحرام، برقم (٢٩٦٢٤) ٦/ ٨١. قال في نصب الراية ٣/ ٣٧ (وهذا معضل) وقال في البدر المنير ٦/ ١٧٥ (وَفِي إسناده رجل مَجْهُول وَآخر ضَعِيف). (٣) لم أقف عليه بهذا السياق في شيء من كتب الحديث. وما بين القوسين أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه، كتاب الدعاء، باب ما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقوله عند الكرب، برقم (٢٩١٥٤) ٦/ ٢٠، وأحمد في مسنده برقم (٢٠٤٣٠) ٣٤/ ٧٤، وأبو داود في سننه، كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٩٠) ٤/ ٣٢٤. (٤) ينظر: الإقناع ١/ ٣٨٠، ومنتهى الإرادات ١/ ١٩٨.