(٢) قال في تهذيب اللغة ١٢/ ٣١٢: (الذي عندي في استلام الحجر أنه افتعال من السلام وهو التحية، واستلامه لمسه باليد، .. ومما يدلك على صحة هذا القول أن أهل اليمن يسمون الركن الأسود المحيا، معناه: أن الناس يحيونه بالسلام فافهمه). (٣) ينظر: الفروع ٦/ ٣٣، والإنصاف ٤/ ٥، والإقناع ١/ ٣٨٠، ومنتهى الإرادات ١/ ١٩٨. (٤) ينظر: الكافي ١/ ٥١١، والمغني ٣/ ٣٤٥، والمحرر ١/ ٢٤٥، والمبدع ٣/ ١٩٤، ومنتهى الإرادات ١/ ١٩٨. (٥) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه، كتاب المناسك، باب القول عند استلامه، برقم (٨٨٩٨) ٥/ ٣٣. موقوفا على ابن عباس -رضي الله عنه- بلفظ مقارب، والبيهقي في السنن الكبرى، كتاب الحج، باب ما يقال عند استلام الركن، برقم (٩٢٥٢) ٥/ ١٢٨. موقوفا على علي -رضي الله عنه- بلفظه. (٦) وافق المصنف في قول الدُّعاء كلما استلمه، كلا من صاحب الشرح الكبير ٣/ ٣٨٣، والمبدع ٣/ ١٩٥، والإنصاف ٤/ ٧، والإقناع ١/ ٣٨٠، وكشاف القناع ٢/ ٤٧٩. وصاحب المنتهى ذكر الدُّعاء عند استلام الحجر، ولم يذكر في كل استلامه.