(٢) نقل عنه كل من صاحب المبدع ٣/ ٢٧٤، والإقناع ١/ ٤٠٩، وكشاف القناع ٣/ ٢٥، وكشف المخدرات ١/ ٣٤١ وغيرهم. (٣) ينظر: الفروع ٦/ ١١١، والإنصاف ٤/ ١١٢، والإقناع ١/ ٤٠٩، وكشاف القناع ٣/ ٢٥. (٤) لم أقف على من قال بالأذان في الأذنين جميعا، ولعل مراد المؤلف بالأذان في الأذن اليسرى الإقامة؛ لتسميتها أذان كما في حديث بين كل أذانين صلاة. ينظر: المبدع ١/ ٢٧٤، والإنصاف ٤/ ١١٤، والإقناع ١/ ٧٦. (٥) لم أجده في الرعاية الصغرى. (٦) قال ابن القيم في تحفة المودود ص ٩٤: (وقد تقدمت الآثار بذبح العقيقة يوم السابع، وحكمة هذا والله اعلم أن الطفل حين يولد يكون أمره مترددا بين السلامة والعطب، ولا يدري هل هو من أهل الحياة أم لا إلى أن تأتي عليه مدة يستدل بما يشاهد من أحواله فيها على سلامة بنيته، وصحة خلقته، وأنه قابل للحياة وجعل مقدار تلك المدة أيام الأسبوع، فإنه دور يومي كما أن السنة دور شهري). وقال ابن عبد البر في الاستذكار ٥/ ٣١٦: (قال مالك: ولا يعد اليوم الذي ولد فيه المولود، إلا أن يولد قبل الفجر من ليلة ذلك اليوم). (٧) الورق: الدراهم المضروبة، وفيه أربع لغات ورق كوتد، وورق كفلس، وورق كقلم، وقيل: بكسر الراء الفضة، وبفتحها المال من الغنم والإبل. ينظر: غريب الحديث لابن قتيبة ١/ ٢٨١، وتهذيب اللغة ٩/ ٢٢٢، ولسان العرب ١٠/ ٣٧٥.