للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

محرم. [١٨٢٨]

• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ ١٥٣٨ م ١١٨٩] فِيهِ عَنْ عَائِشَةَ - رضِيَ الله عنهُ - [٥/ ١٣٨]).

٢٤٧٤ - وقال ابن عمر: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهل ملبدا (١) يقول: " لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك ". لا يزيد على هؤلاء الكلمات [١٨٢٩]

• الجَمَاعَةُ [خ (١٥٤٠) م (٢١/ ١١٨١)] عَنِ ابْنِ عُمَرَ فِيهِ (٢).

٢٤٧٥ - وعن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أدخل رجله في الغرز (٣) واستوت به ناقته قائمة أهل من عند مسجد ذي الحليفة [١٨٣٠]

• مُتفَق عَلَيْهِ [خ (١٥٥٢) م (٢٧/ ١١٨٧)] عَنِ ابْنِ عُمَرَ فِيهِ.

٢٤٧٦ - وقال أبو سعيد الخدري: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نصرخ بالحج (٤) صراخا. [١٨٣١]


= وَقَالَ الإسماعيلي: إن الوبيص زيادة على البريق، والمراد به التلألؤ.
واستدل بالحديث على استحباب التطيب عن إرادة الإحرام، ولو بقيت رائحته عند الإحرام.
(١) بكسر الباء وفتحها؛ أي: شعره بالصمغ، أو الحناء، أو الخطمي.
(٢) إنما رواه البخاري في (الحج) مختصرًا، أما هذا اللفظ؛ فإنما أخرجه (٥٩١٥) في (اللباس)! (ع).
(٣) أي: الركاب من جلد أو خشب.
(٤) أي: نصيح ملبين بالحج صياحًا.
ورفع الصوت بالتلبية: من مناسك الحج، كما يدل على ذلك عدة أحاديث؛ منها: الحديث المتقدم (٢٥٢٧): "أفضل الحج: العج والثج"، ومنها الآتي (٢٥٤٩). =

<<  <  ج: ص:  >  >>