للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• لِمُسْلِمٍ [١٠٦/ ٢٢٢٠].

٤٥٠٤ - وعن جابر قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " لا عدوى ولا صفر ولا غول (١) ". [٣٥٤٠]

• لَهُ [م (١٠٧/ ٢٢٢٢)].

٤٥٠٥ - وعن عمرو بن الشريد عن أبيه قال: كان في وفد ثقيف رجل مجذوم فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم: " إنا قد بايعناك فارجع ". [٣٥٤١]

• أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ [١٢٦/ ٢٢٣١]، والنَّسَائِيُّ [٧/ ١٥٠] وابنُ مَاجه [٣٥٤٤] مِنْ طَرِيقِ عمروِ بِنِ الشُّرَيْدِ، عَنْ أَبِيهِ في الطِّبِّ.

مِنَ "الحِسَانِ":

٤٥٠٦ - عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتفاءل ولا يتطير وكان يحب الاسم الحسن. [٣٥٤٢]

• الْبَغَوِيُّ في [٣٠٣٣ - ٣٠٣٤] "الجعْدِيَّاتِ" (٢) مِنْ حَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ، وفِيهِ لَيْثُ ابنُ أَبِي سُلَيمٍ.

وأَخْرَجَهُ ابنُ حِبَّان (٣) [٥٨٢٥] في "صَحِيحِهِ" مِنْ وجْهٍ آخَرَ عن ابنِ عبّاس بِلَفْظ: كان يَتَفَاءَل، ويُعْجِبُهُ الحَسَنُ.


= المجيد" (ص ٣٢٠)، و "المرقاة".
(١) الغول: واحد الغيلان، وهي جنس من الجن والشياطين، كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس، تتلون تلونًا في صور شتى، وتضلهم عن الطريق وتهلكهم؛ فنفاه النبي صلى الله عليه وسلم وأبطله؛ انظر "فتح المجيد" (ص ٣١٠)، و"المرقاة".
(٢) وكذا أحمد، وإسنادهما ضعيف.
(٣) وكذا الضياء بإسناد صحيح، كما حققته في "الصحيحة" (٧٧٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>