للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فنظرت في الروم وفارس فإذا هم يغيلون أولادهم فلا يضر أولادهم ذلك شيئا ". ثم سألوه عن العزل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ذلك الوأد الخفي". [٢٣٧٣]

• مُسْلِمٌ [١٤١/ ١٤٤٢] وَالأَرْبَعَة [د ٣٨٨٢ ت ٢٠٧٦ ق ٢٠١١ س ٦/ ١٠٦] مِنْ جُذَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ فِي النِّكَاحِ؛ إِلَّا (د) فَفِي الطَّلاقِ.

٣١٢٦ - وعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أعظم الأمانة عند الله يوم القيامة: الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها ". [٢٣٧٤]

• مُسْلِمٌ (١) [١٢٤/ ١٤٣٧] عَن أَبِي سَعِيدٍ فِي النِّكَاحِ.

وفي رواية: "إنَّ مِنْ أَشَرِّ الناسِ عندَ اللهِ منزِلةً يومَ القيامةِ … ".

• مُسْلِمٌ عَنْهُ فِيهِ.

مِنَ "الحِسَانِ":

٣١٢٧ - عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أنه قال: أوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نساوكم حرث لكم … } الآية: " أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة (٢) ". [٢٣٧٥]


(١) قلت: فِي إسناده عمر بن حمزة العمري؛ قال الحافظ فِي "التقريب": "ضعيف"، وأورده الذهبي فِي "الضعفاء"، وقال: "ضعفه ابن معين لنكارة حديثه".
قلت: وفي الباب ما يغني عنه؛ فراجع كتابي "آداب الزفاف" (ص ١٤٣ - ١٤٤).
(٢) هذا تفسير الآية.
ومعنى أقبل؛ أي: جامع من جانب القبل.
وأدبر؛ أي: أولج فِي القبل من جانب الدبر. =

<<  <  ج: ص:  >  >>