للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

هذا؟ قالت: وقرة عيني إنها الآن لأكثر منها قبل ذلك بثلاث مرار فأكلوا وبعث بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر أنه أكل منها. [٤٦٥٣]

• البُخَارِيُّ [٦٠١] في الصّلاةِ، وَمُسْلِمٌ [١٧/ ٢٠٥٧] في الأطعِمَةِ، وأَبو دَاودَ [٣٢٧٠] في الأيمَانِ والنُّذُورِ عَنْ عَبدِ الرَّحِمَنِ بنِ أَبِي بكْر - رضِيَ الله عَنْهُمَا، وَعَنْ الصَحَابَةِ أَجْمَعِينَ -.

مِنَ "الحِسَانِ":

٥٨٩١ - عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: لما مات النجاشي كنا نتحدث (١) أنه لا يزال يرى على قبره نور. [٤٦٥٤]

• أبو دَاودَ (٢) [٢٥٢٣] عَنْ عَائِشَةَ - رضِيَ الله عَنْهَا - في الجِهَادِ.

٥٨٩٢ - قالت عائشة - رضي الله عنها - لما أرادوا غسل النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: لا ندري أنجرد رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثيابه كما نجرد موتانا أم نغسله وعليه ثيابه؟ فلما اختلفوا ألقى الله عليهم النوم حتى ما منهم رجل إلا وذقته في صدره ثم كلمهم مكلم من ناحية البيت لا يدرون من هو؟ اغسلوا النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثيابه فقاموا فغسلوه وعليه قميصه يصبون الماء فوق القميص ويدلكونه بالقميص. [٤٦٥٥]

• أَحْمَد [٦/ ٢٦٧]، وأَبُو دَاودَ (٣) [٣١٤١] عَن عَائِشَةَ، وَصَحَّحَةُ ابنُ حِبان [٦٦٢٧].


(١) أي: يذكر بعضنا لبعض.
(٢) قلت: في إسناده سلمة بن الفضل؛ وهو صدوق كثير الخطأ.
(٣) وكذا الحاكم في "المستدرك" (٣/ ٥٩ - ٦٠)، وزاد في آخره: قالت عائشة - رضيَ الله عنها -: وايم الله؛ لو استقبلت من أمري ما استدبرت؛ ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه.
وقال "صحيح على شرط مسلم"، ووافقه الذهبي! وإنما هو حسن فقط.

<<  <  ج: ص:  >  >>