للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٦٥ - وقال عن ابن عباس - رضي الله عنه -: خرج النبي - صلى الله عليه وسلم - من المدينة إلى مكة فصام حتى بلغ عسفان ثم دعا بماء فرفعه إلى يده ليراه الناس فأفطر حتى قدم مكة وذلك في رمضان. [١٤٤١]

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (١٩٤٨) م (٨٨/ ١١١٣) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِيهِ [٢٤٠٤]، س [٤/ ١٨٤]).

١٩٦٦ - وروي عن جابر: أنه شرب بعد العصر. [١٤٤٢]

• رَوَاهُ مُسْلِمٌ [٩١/ ١١١٤] عَنْهُ فِيهِ

مِنَ "الحِسَانِ":

١٩٦٧ - روي أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم -أنه قال: "إن الله وضع عن المسافر شطر الصلاة والصوم عن المسافر وعن المرضع والحبلى". [١٤٤٣]

• الأَرْبَعَةُ (١) [د ٢٤٠٨ ت ٧١٥ س ٤/ ١٩٠ ق ١٦٦٧] عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ القُشَيْرِيِّ فِيهِ.

١٩٦٨ - وقال: "من كان له حمولة (٢) تأوي إلى شبع فليصم رمضان من حيث أدركه". [١٤٤٤]

• أَبُو دَاوُدَ (٣) [(٢٤١٠) ٢٤١١)] عَنْ سَلَمَةَ بْنِ المُحَبِّقِ.


(١) وإسناده جيد.
وأخرجه - كذلك - البخاري فِي "التاريخ" (٧/ ٧١/ ٣٢٦)، وابن خزيمة فِي "صحيحه" (١/ ٢١١/ ٢)، وابن سعد فِي "الطبقات" (٧/ ٤٥)، والطبري فِي "تفسيره" (٣/ ٤٣٠/ ٢٧٩٢).
(٢) أي: كل ما يحمل عليه؛ من إبل، أو حمار، أو غيرهما؛ أي: مركب يوصله إلى المنزل فِي حال الشبع والرفاهية، ولم يلحقه جهد ومشقة، والأمر فِي الحديث محمول على الندب.
(٣) وإسناده ضعيف، وهو مخرج فِي "الضعيفة" (٩٨١).

<<  <  ج: ص:  >  >>