للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٦٩١ - وقال: "لا تسموا العنب الكرم ولا تقولوا: خيبة الدهر فإن الله هو الدهر ". [٣٧٠٠]

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٦١٨٢) م (٤/ ٢٢٤٦)] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي الأدَبِ.

٤٦٩٢ - وقال: "لا يسب أحدكم الدهر فإن الله هو الدهر ". [٣٧٠١]

• لِمُسْلِمٍ [٦/ ٢٢٤٧].

٤٦٩٣ - وقال: "قال الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار". [٣٧٠٢]

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: البُخَارِيُّ [٤٨٢٦]، والنَّسَائِي [الكبرى ١١٤٨٦] فِي التَّفْسِيرِ، ومُسْلِمٌ [٢/ ٢٢٤٦] فِي الأَدَبِ؛ وأَبُو دَاودَ [٥٢٧٤] خَتَمَ بَهِ كِتَابَهُ.

٤٦٩٤ - وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يقولن أحدكم: خبثت نفسي ولكن ليقل: لقست (١) نفسي". [٣٧٠٣]

و ذكر حديث أبي هريرة: " يؤذيني ابن آدم " في " باب الإيمان " ٣٧٠٣

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٦١٧٩) م (١٦/ ٢٢٥٠)] عَنْ عَائِشَةَ - رضِيَ اللهُ عَنْهَا - فِي الأَدَبِ.

مِنَ "الحِسَانِ":

٤٦٩٥ - عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم فأحسنوا أسمائكم ". [٣٧٠٤]


(١) أي: غثيت.
والعرب تستعمل خبثت؛ بمعنى: غثيت، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم كره استعماله؛ لما فِي لفظ الخبث من المعنى القبيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>