للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• الثلاثَةُ (١) [د ٤١٩، ت ٥١٦، س ١/ ٢٦٤] فِيهَا عَنْهُ.

٥٨٥ - وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر ".

رواه رافع بن خديج. [٤٣٠]

• الأربعَةُ [د ٤٢٤ ت ١٥٤ س ١/ ٢٧٢، ق ٦٧٢] في الصَّلاةِ عَنْه، وَصَحَّحَهُ التِّرْمِذِيُّ (٢).

[الفصل الثالث]

٥٨٦ - عن رافع بن خديج قال: "كنا نصلي العصر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم تنحر الجزور فتقسم عشر قسم ثم تطبخ فنأكل لحما نضيجا قبل مغيب الشمس". [٦١٥]

• متفق عليه خ (٢٤٨٥) م (٦٢٥) في الصلاة (٣) عنه.

٥٨٧ - وعن عبد الله بن عمر قال: مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء الآخرة فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده فلا ندري أشيء شغله في أهله أو غير ذلك؟ فقال حين خرج: " إنكم لتنتظرون صلاة


= يغرب بعد المغرب بساعة وربع، وتارة: بعده بنحو ثلاث ساعات، انظر تعليق أحمد شاكر على "الترمذي" (١/ ٣٠٨ - ٣١٠).
(١) وإسناده كما بينته في "صحيح أبي داود" (رقم:٤٤٥).
(٢) وصححه غيره، وإسناده حسن، وإسناد النسائي صحيح، كما بينته في "صحيح سنن أبي داود" (رقم: ٤٥٦) وفيه "فإنه أعظم للأجر"؛ خلافًا لما ذكره التبريزي!.
(٣) بل رواه البخاري في (الشركة)! (ع)

<<  <  ج: ص:  >  >>