(١) وضعفه بقوله: "أبان بن طارق مجهول". قلت: ومن طريقه: رواه ابن عدي (١٨٢٩). (٢) وإسناده ضعيف، كما بينته فِي "الإرواء" (١٩٥١). (٣) السمعة: الرياء. وسمّع: شهر نفسه بكرم أو غيره؛ فخرًا ورياءً. وسمع الله به؛ أي: شهره الله يوم القيامة بأنه كذاب. (٤) وضعفه بقوله: "لا نعرفه مرفوعًا إلا من حديث زياد بن عبد الله، وهو كثير الغرائب والمناكير". قلت: وقد خرجته فِي "الإرواء" (١٩٥٠). (٥) هذا العزو يوهم أنه عند أبي داود، وابن ماجه من حديث ابن مسعود بلفظ نحوه! وليس كذلك؛ فإنما أخرجه أبو داود من حديث رجل من ثقيف، وابن ماجه من حديث أبي هريرة! وبهذا التفصيل فِي العزو: خرجه الصدر المناوي فِي "كشف المناهج" (ق ٣٢٢)، وشيخنا فِي "الإرواء". (ع)