للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حائض فذكر عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فتغيظ فيه رسول الله ثم قال: " ليراجعها ثم يمسكها حتى تطهر ثم تحيض فتطهر فإن بدا له أن يطلقها فليطلقها طاهرا قبل أن يمسها فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء ". [٢٤٤٤]

• الجَمَاعَة [خ (٤٩٠٨) م (١/ ١٤٧١) د ٢١٨٢ س ٦/ ١٣٨]

وفي رواية: "مُرْهُ فليُراجِعْها؛ ثُمَّ ليُطلِّقْها طاهرًا أو حامِلًا".

• مُسْلِمٌ [٥/ ١٤٧١]، وَالأَربعَةُ [د ٢١٨١ ت ١١٧٦ س ٦/ ١٤١ ق ٢٠٢٣] عَنْهُ فِيهِ.

٣٢١٢ - و قالت عائشة - رضي الله عنها -: خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخترنا الله ورسوله فلم يعد ذلك علينا شيئا. [٢٤٤٥]

• الجَمَاعَةُ [خ (٥٢٦٢) م (٢٤/ ١٤٧٧ د ٢٢٠٣ ت ١١٧٩ س ٦/ ٥٦ ق ٢٠٥٢)] عَنْ عَائِشةَ فيه.

٣٢١٣ - و قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: في الحرام (١) يكفر {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}. [٢٤٤٦]

• مُتفَقٌ عَلَيْهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاس - رضِيَ اللهُ عنهُ -، (خ) [٤٩١١] في التفْسِيرِ، (م) [١٨/ ١٤٧٣] في الطلاقِ [٢٠٧٣]).

٣٢١٤ - وعن عائشة - رضي الله عنها -: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش وشرب عندها عسلا فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل: إني أجد منك ريح مغافير (٢) أكلت مغافير؟ فدخل على


(١) أي: في التحريم، وقد نزل منزلة اليمين.
(٢) جمع مغفر؛ وهو ثمر العضاه.

<<  <  ج: ص:  >  >>