للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

واغتبطت (١). [٢٤٨١]

• مُسْلِمٌ [٣٦/ ١٤٨٠]، وَأَبُو دَاوُدَ [٢٢٨٤] في الطلاقِ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي سَلمَةَ عَنْهَا.

وفي رواية: "فأمَّا أبو جَهْم: فرجل ضرَّاب للنساءِ".

• مُسْلِمٌ [٤٧/ ١٤٨٠] عَنْهَا في الطلاقِ.

وروي: أن زوجَها طلَّقَها ثلاثًا (٢)، فأتَتِ النبي - صَلَّى الله عَلَيهِ وسَلَّم -، فقال: "لا نفقةَ لكِ إلا أنْ تكوني حامِلًا".

• مُسْلِمٌ [٤١/ ١٤٨٠]، وَأَبُو دَاوُدَ [٢٢٩٠]- رضِيَ اللهُ عَنْهُمَا - عَنْهَا.

٣٢٥٩ - وقالت عائشة - رضي الله عنها -: إن فاطمة كانت في مكان وحش فخيف على ناحيتها فلذلك رخص لها النبي صلى الله عليه وسلم تعني النقلة. [٢٤٨٢]

• البُخَارِيُّ [٥٣٢٥ - ٥٣٢٦] في الطلاقِ مُعَلَّقًا، وَأَبُو دَاوَدَ [٢٢٩٢] فِيهِ مَوْصُولًا عَنْ عَائِشَةَ - رضِيَ الله عَنْهَا -.

٣٢٦٠ - وقالت عائشة - رضي الله عنها - ما لفاطمة أن لا تتقي الله يعني في قولها لا سكنى ولا نفقة. [٢٤٨٣]

• البُخَارِيُّ [٥٣٢٣ - ٥٣٢٤] عَنْ عَائِشَةَ في الطلاقِ.


(١) أي: اغتبطتني النساء لحظ كان لي منه.
(٢) هذه الرواية تفسّر المتقدمة: "طلقها البتّة"؟ وظاهرها: أنها ثلاث طلقات مجموعة؛ واغتّر به كثيرون!
وليس كذلك؛ لقوله في رواية مسلم (٤/ ١٩٧): "فأرسل إلى امرأته فاطمة بنت قيس بتطليقة كانت بقيت من طلاقها"!

<<  <  ج: ص:  >  >>