للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

• التِّرْمِذِيُّ [٢٠٣٩] عَنْ عَائِشَةَ فِي الطِّبِّ، وَصَحَّحَهُ (١).

٤١٦٣ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم والكمأة من المن وماؤها شفاء للعين". [٣٢٦٤]

• التِّرْمِذِي [٢٠٦٦، ٢٠٦٨] فِي الطّبِّ عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، وَصَحَّحَهُ (٢).


(١) وهو كما قال، وصححه الحاكم (٤/ ١١٥).
ورواه أحمد (٦/ ١٢) وعنه أبو نعيم في "الحلية" (٩/ ٢٢٨).
وله طريق أخرى - عنها - … بنحوه عند الحاكم (٤/ ٢٠٥) وصححه - أيضًا -، ووافقه الذهبي! وفيه كلثوم - ويقال: أم كلثوم - قال الذهبي: لا تُعرف!
ورواه ابن عدي (٣٢/ ٢) ولكنه لم يُسمها.
ومن طريقها: رواه ابن ماجه (٣٤٤٦).
وفي الطريق الأولى: أم محمَّد بن السائب بن بركة، ولا تُعرفَ - أيضًا -، وتابعهما عروة: عن عائشة - عند الترمذي -؛ فصح الحديث، والحمد لله.
(٢) وفي نسختنا: "حسن"؛ وهو كما قال.
ورواه أحمد (٢/ ٣٠١، ٣٠٥، ٣٢٥، ٣٥٦، ٣٥٧، ٤٢١، ٤٨٨، ٤٩٠، ٥١١)؛ وابن ماجه (٣٤٥٥): من طرق أخرى عن شهر بن حوشب، - عن أبي هريرة … به.
ورواه ابن ماجه (٣٤٥٣) - أيضًا -؛ إلا أنه قال: عن شهر، عن أبي سعيد، وجابر … به.
وهو رواية لأحمد (٣/ ٤٨)؛ لكن في رواية ابن ماجه: " … وهي شفاء من الجنة"؛ وهي منكرة.
ثم رواه ابن ماجه من طريق أخرى (٣٤٥٣ - م) عن أبي سعيد الخدري - وحده -؛ وفيه سعيد بن سلمة بن هشام؛ وهو ضعيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>