للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• أحمد (١) (٥/ ٢٥٩) عنه.

٤٩٥٠ - وعن أسماء بنت يزيد أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ألا أنبئكم بخياركم؟ " قالوا: بلى يا رسول الله قال: " خياركم الذين إذا رؤوا ذكر الله " [٥٠٢٣]

• ابن ماجه (٢) (٤١١٩) عنها.

٤٩٥١ - وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أن عبدين تحابا في الله عز وجل واحد في المشرق وآخر في المغرب لجمع الله بينهما يوم القيامة. يقول: هذا الذي كنت تحبه في". [٥٠٢٤]

• البيهقي (٣) (٩٠٢٢) فِي "الشعب".

٤٩٥٢ - وعن أبي رزين أنه قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أدلك على ملاك هذا الأمر الذي تصيب به خير الدنيا والآخرة؟ عليك بمجالس أهل الذكر وإذا خلوت فحرك لسانك ما استطعت بذكر الله وأحب في الله وأبغض في الله يا أبا رزين هل شعرت أن الرجل إذا خرج من بيته زائرا أخاه شيعه سبعون ألف ملك كلهم يصلون عليه ويقولون: ربنا إنه وصل فيك فصله؟ فإن استطعت أن


(١) وسنده حسن؛ وإبراهيم بن مهدي - شيخ أحمد -؛ وثقه أبو حاتم.
(٢) وسنده ضعيف؛ فيه شهر بن حوشب، وهو كثير الأوهام.
ومن طريقه: رواه أحمد (٦/ ٤٥٩).
(٣) قال المناوي: "فيه حكيم بن نافع؛ قال الذهبي: قال الأزدي: متروك".
قلت: هذا الذي قاله الذهبي في الضعفاء"؛ قاله فِي حكيم بن يزيد!
أما حكيم بن نافع، فقال فيه: "ضعفوه"!

<<  <  ج: ص:  >  >>