للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الغِفَارِيِّ: البُخَارِيُّ في مَوَاضِعَ مِنْهَا: له، والتِّرْمِذِيُّ [٢١٨٦] وَالنَّسَائِيُّ في التفسِيرِ [الكبرى ١١٤٣٠]، ومُسْلِمٌ في الإيمَانِ، وأَبُو دَاودَ [٤٠٠٢] في الحُرُوفِ رواية أبي داود مختصرة جدًّا.

٥٣٩٨ - وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمر أكبر من الدجال ". [٤٢٢٤]

• مُسْلِمٌ [٢٩٤٦] في الفِتَنِ عَنْ هِشَامِ بنِ عَامِرٍ.

٥٣٩٩ - عن ابن عمر أنه قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهله ثم ذكر الدجال فقال: "إني لأنذركموه؛ ما من نبي إلا أنذره قومه، لقد أنذره نوح قومه ولكن أقول لكم فيه قولا لم يقله نبي لقومه، تعلموا أنه أعور"، وأن الله ليس بأعور"، [٤٢٢٥]

• متَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٧١٢٧) م (٢٩٣٠)] عن ابنِ عُمَرَ في الفِتَنِ.

٥٤٠٠ - وقال - عليه السلام -: "إن الله لا يخفى عليكم إن الله ليس بأعور وإن المسيح الدجال أعور عين اليمنى (١) كأن عينه عنبة طافية ". [٤٢٢٦]

• مُتفَق عَلَيْهِ [خ (٣٤٣٩) م (١٠٠/ ٢٩٣٢)] بل عن عبد الله ابن عمر مِنْ حَدِيثِ ابنِ [عُمَرَ] (٢) في الفِتَنِ (٣).

٥٤٠١ - وعن أنس أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من نبي إلا أنذر أمته الأعور الكذاب ألا إنه أعور وأن ربكم ليس بأعور مكتوب بين عينيه: ك ف ر ". [٤٢٢٧]


(١) أي: الجهة اليمنى.
(٢) في الأصل: (ابن مسعود)! والصواب ما أثبتناه! (ع)
(٣) بل أخرج البخاري هذه الرواية في (أحاديث الأنبياء)! (ع)

<<  <  ج: ص:  >  >>