للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

العشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة".

رواه عن عثمان رضي الله عنه [٤٣٧]

• مُسْلِمٌ [٢٦٠/ ٦٥٦]، وَأَبُو دَاوُدَ [٥٥٥]، وَالتِّرْمِذِيُّ [٢٢١] فِيهَا عَنهُ.

٦٠٢ - وقال: "لا يغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم المغرب".

قال: " وتقول الأعراب هي العشاء.

رواه عبد الله بن مغفل المزني. [٤٣٨]

• البُخَارِيُّ [٥٦٣] فِيهَا عَنْهُ.

٦٠٣ - وقال: "لا يغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم العشاء (١) فإنها في كتاب الله تعالى العشاء فإنها تعتم بحلاب الإبل".

رواه ابن عمر. [٤٣٩]

• مُسْلِمٌ [٢٢٩/ ٦٤٤]، وَالنسَائِيُّ [١/ ٢٧٠]، وَابْنُ مَاجَه [٧٠٤] فِيهَا عَنْهُ. (٢)

٦٠٤ - وعن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

قال يوم الخندق: "حبسونا عن صلاة الوسطى: صلاة العصر ملأ الله بيوتهم وقبورهم نارا" [٤٤٠]

• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ ٢٩٣١، م ٦٢٧] فِيهَا عَنْهُ (٣) (٤).


(١) زاد أحمد في - رواية عن ابن عمر - مرفوعًا "إنما يدعونها العتمة؛ لإعتامهم بالإبل لحلابها".
(٢) وكذلك أخرجه أبو داود (رقم: ٤٩٨٤) وأحمد (٢/ ١٠ و ١٨ و ٤٩ و ١٤٤).
وله شاهد من حديث أبي هريرة: رواه ابن ماجه، وأحمد (٢/ ٤٣٣ و ٤٣٨) بسند حسن.
وله عند ابن ماجه طريق آخر عنه حسن.
(٣) لم نره في (الصلاة) من "صحيح البخاري"، وإنما في (الجهاد) وغيره! (ع)
(٤) وانظر "صحيح أبي داود" (٤٣٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>