قلت: وفيه أبو الأحوص، وقد عرفت حاله من الحديث (٩٩٥). (٢) أي: أوصله إلى التراب. (٣) وقال (٢/ ٢٢١): "إسناده ليس بذاك، وميمون أبو حمزة؛ قد ضعفه بعض أهل العلم". قلت: قد توبع! وإنما علته من شيخه أبي صالح - مولى طلحة -؛ ولا يعرف؛ كما قال الذهبي. (٤) أي: بغير سند، كما نقله في "المرقاة" عن ميرك". ثم رأيته كذلك؛ ونصه (٣/ ٢٤٨): "وفي بعض الأحاديث … " فذكره. وهذا يدل على خطإ قوله: " … عن ابن عمر"! فإنه لم يعزه إليه. ثم هو من حديث أبي هريرة: وصله الطبراني في "الأوسط"، والبيهقي في "السنن" - عنه -؛ وهو منكر، كما قال الذهبي في "الميزان"، و"المهذب" (١/ ٥٢). ثم كشفت عن علّته فيما علّقته على "صحيح ابن خزيمة" (٩٠٩).