للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (١٢٥١) م (١٥٠/ ٢٦٣٢)] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فِيهِ.

١٦٧١ - وقال لنسوة من الأنصار: "لا يموت لإحداكن ثلاثة من الولد فتحتسبه (١) إلا دخلت الجنة. فقالت امرأة: واثنان يا رسول الله؟ قال: "واثنان". [١٢٢٩]

• مُسلِمٌ (٢) [١٥١/ ٢٦٣٢] عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ فِيهِ (٣).

وفي رواية: "ثلاثةٌ لم يبلغوا الحِنْثَ".

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ (٤)(١٠٢)، م (١٥٣/ ٢٦٣٤)] عَنْهُ فِيهِ (٥).

١٦٧٢ - وقال: "يقول الله عز وجل: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة". [١٢٣٠]

• البُخَارِيُّ [٦٤٢٤] عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ فِيهِ.


= مقضيّا}.
واردها؛ أي: داخلها.
ولكن المؤمن لا تضره النار، بل تكون عليه بردًا وسلامًا كما كانت على إبراهيم، كما ثبت في الحديث المروي في "المسند" (٣/ ٣٢٨)، و"مسند عبد بن حميد" (١١٠٦)، والحاكم (٤/ ٥٨٧)، وغيرهم - عن جابر.
(١) أي: تطلب بموته ثوابًا عند الله بالصبر عليه.
(٢) ورواه البخاري (٣/ ٩٧ - فتح - من حديث أبي سعيد الخدري نحوه، وسيأتي (برقم: ١٧٥٢).
(٣) إنما رواه مسلم في (البر والصلة)! (ع)
(٤) يعني: من حديث أبي هريرة، وهو عند البخاري معلق (٣/ ١٩٤).
(٥) إنما رواه البخاري في (العلم)، ومسلم في (البر)! (ع)

<<  <  ج: ص:  >  >>