للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

-[ويؤخذ من الحديث]-

١ - من الرواية الثانية مدى حرص الصحابة على التثبت من الأحاديث.

٢ - إخبار المرء عن نفسه بما فيه من عاهة، ولا يكون ذلك من الشكوى.

٣ - التبرك بآثار الصالحين، ويمكن أن تكون خاصة برسول الله صلى الله عليه وسلم.

٤ - جواز استدعاء المفضول للفاضل لمصلحة تعرض.

٥ - إجابة الفاضل دعوة المفضول.

٦ - زيارة العلماء والفضلاء والكبراء أتباعهم، وأنه من دعي منهم أجاب إذا أمن الفتنة.

٧ - استصحاب الزائر بعض أصحابه إذا علم أن المستدعي لا يكره ذلك.

٨ - اجتماع أهل الجهة لملاقاة الإمام أو العالم إذا ورد منزل بعضهم ليستفيدوا منه.

٩ - افتقاد من غاب عن الجماعة.

١٠ - ذكر من يتهم بريبة أو نحوها للأئمة وغيرهم ليتحرز منه، ولا يعد ذلك غيبة.

١١ - أن على الإمام أن يتثبت من ذلك ويحمل الأمر فيه على الوجه الجميل.

١٢ - أن من نسب من يظهر الإسلام إلى النفاق ونحوه بقرينة تقوم عنده لا يكفر بذلك ولا يفسق، بل يعذر بالتأويل.

١٣ - الذب عمن ذكر بسوء وهو بريء منه.

١٤ - جواز اتخاذ موضع معين للصلاة، وأما النهي عن إيطان موضع معين من المسجد فمحمول على إذا استلزم رياء ونحوه.

١٥ - فيه الصلاة في الدور، وأنه لا بأس أن يجعل الرجل محرابًا في بيته وهل له حرمة المسجد أو لا؟ خلاف.

١٦ - أن المسجد المتخذ في البيوت لا يخرج عن ملك صاحبه، بخلاف المسجد المتخذ في المحلة.

١٧ - حسن خلقه صلى الله عليه وسلم وتواضعه مع جلالة قدره وعظم منزلته.

١٨ - البدء بالأهم، فقد بدأ صلى الله عليه وسلم في هذه القصة بالصلاة لأنها أصل الدعوة، وبدأ بالطعام في قصة مليكة لأنه كان أصل الدعوة، كما سيأتي في الباب التالي.

١٩ - أنه لا يدخل النار من شهد أن لا إله إلا الله، وقد سبق تفصيله وبيان توجيهه في أول كتاب الإيمان في الجزء الأول من فتح المنعم.

٢٠ - يؤخذ من قوله في الرواية الأولى "قد أنكرت بصري وأنا أصلي لقومي" جواز إمامة الأعمى.

<<  <  ج: ص:  >  >>