للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

آخره. وزاد في الحديث "فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل" وليس فيه "من ادعى إلى غير أبيه" وليس فيه، ذكر يوم القيامة.

٢٩٤٦ - وفي رواية عن الأعمش بهذا الإسناد نحوه. إلا قوله "من تولى غير مواليه" وذكر اللعنة له.

٢٩٤٧ - عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال "المدينة حرم. فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. لا يقبل منه يوم القيامة عدل ولا صرف".

٢٩٤٨ - وفي رواية عن الأعمش بهذا الإسناد مثله: ولم يقل "يوم القيامة" وزاد "وذمة المسلمين واحدة. يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. لا يقبل منه يوم القيامة عدل ولا صرف".

٢٩٤٩ - عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان يقول: لو رأيت الظباء ترتع بالمدينة ما ذعرتها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما بين لابتيها حرام".

٢٩٥٠ - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتي المدينة. قال أبو هريرة: فلو وجدت الظباء ما بين لابتيها ما ذعرتها. وجعل اثني عشر ميلاً، حول المدينة، حمى.

٢٩٥١ - عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: كان الناس إذا رأوا أول الثمر جاءوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم! بارك لنا في ثمرنا. وبارك لنا في مدينتنا. وبارك لنا في صاعنا. وبارك لنا في مدنا! اللهم! إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك. وإني

<<  <  ج: ص:  >  >>