للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨ - وجواز مدح المرء نفسه بما فيه من خير إذا أمن الفتنة

٩ - وفضيلة أهل بدر والعقبة

١٠ - والحلف للتأكيد من غير استحلاف

١١ - وفيه أن المرء إذا لاحت له فرصة الطاعة فحقه أن يبادر إليها ولا يسوف بها لئلا يحرمها قال تعالى {استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} [الأنفال ٢٤]

١٢ - وجواز تمني ما فات من الخير

١٣ - وفي طعن الرجل في كعب وعدم رد الرسول صلى الله عليه وسلم عليه جواز الطعن فى الرجل بما يغلب على اجتهاد الطاعن عن حمية لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم

١٤ - وجواز الرد على الطاعن إذا غلب على ظن الراد وهم الطاعن أو غلطه قال النووي فيه دليل لرد غيبة المسلم الذي ليس بمتهتك في الباطل وهو من مهمات الآداب وحقوق الإسلام

١٥ - وفيه أن المستحب للقادم أن يكون على وضوء

١٦ - وأن يبدأ بالمسجد قبل بيته فيصلي

١٧ - ومشروعية السلام على القادم وتلقيه

١٨ - وفي معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم للمنافقين المتخلفين الحكم بالظاهر ووكول السرائر إلى الله تعالى

١٩ - وفيه ترك السلام على من أذنب

٢٠ - وأن الإمام لا يهمل من تخلف عنه فى بعض الأمور بل يذكره ليراجع التوبة

٢١ - وأن التبسم قد يكون عن غضب كما يكون عن تعجب ولا يختص بالسرور

٢٢ - وفيه معاتبة الكبير أصحابه ومن يعز عليه دون غيره

٢٣ - وفيه الحزم والإغلاظ فى اللوم للمصلحة

٢٤ - وفيه العمل بمفهوم اللقب إذا حفته قرينة لقوله صلى الله عليه وسلم لما حدثه كعب "أما هذا فقد صدق" فإنه يشعر بأن من سواه كذب لكن ليس على عمومه فى حق كل أحد سواه لأن صاحبيه قد صدقا كذلك ففيه إشارة إلى كذب من اعتذر لا من اعترف

٢٥ - وفيه تبرير حر المصيبة بالتأسي بالنظير لراحة كعب حين ذكر صاحباه

٢٦ - وفيه عظم مقدار الصدق في القول والفعل وحسن عاقبته

٢٧ - وتعليق سعادة الدنيا والآخرة والنجاة من شرهما به

<<  <  ج: ص:  >  >>