٢٣ - أنه إذا عرض عارض بأن سمع عن زوجته شيئا أو نحو ذلك جاز التقليل من اللطف ونحوه لتفطن هي فتسأل عن سببه فتزيله
٢٤ - استحباب السؤال عن المريض
٢٥ - أنه يستحب للمرأة إذا أرادت الخروج لحاجة أن تكون معها رفيقة تستأنس بها ولئلا يتعرض لها أحد
٢٦ - كراهة الإنسان صاحبه أو قريبه إذا آذى أهل الفضل أو فعل قبيحا من القبائح كما فعلت أم مسطح مع ابنها ودعائها عليه
٢٧ - فضيلة أهل بدر والذب عنهم كما فعلت عائشة في ذبها عن مسطح
٢٨ - أن الزوجة لا تذهب إلى بيت أبويها إلا بإذن زوجها اهـ وفيه نظر فكونها استأذنت لا يلزم منه أن الاستئذان لازم لكن هناك أحاديث أخرى "لا تخرج من بيته إلا بإذنه"
٢٩ - جواز التعجب بلفظ التسبيح وقد تكرر في هذا الحديث وغيره
٣٠ - استحباب مشاورة الرجل بطانته وأهله وأصدقاءه فيما ينوبه من الأمور
٣١ - جواز البحث والسؤال عن الأمور المسموعة عمن له به تعلق أما غيره فهو منهي عنه وهو تجسس وفضول
٣٢ - خطبة الإمام عند نزول أمر مهم
٣٣ - اشتكاء ولي الأمر للمسلمين من تعرض له بأذى في نفسه أو أهله واعتذاره فيما يريد أن يؤذيه به
٣٤ - فضائل ظاهرة لصفوان بن المعطل رضي الله عنه بما شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم وبفعله الجميل في إركاب عائشة رضي الله عنها وحسن أدبه في جملة القضية
٣٥ - فضيلة لسعد بن معاذ وأسيد بن حضير رضي الله عنهما
٣٦ - المبادرة إلى قطع الفتن والخصومات والمنازعات وتسكين الغضب
٣٧ - قبول التوبة والحث عليها
٣٨ - تفويض الكلام إلى الكبار دون الصغار لأنهم أعرف
٣٩ - جواز الاستشهاد بآيات القرآن العزيز ولا خلاف في أنه جائز
٤٠ - استحباب المبادرة بتبشير من تجددت له نعمة ظاهرة أو اندفعت عنه بلية ظاهرة
٤١ - براءة عائشة رضي الله عنها من الإفك وهي براءة قطعية بنص القرآن العزيز فلو تشكك فيها إنسان والعياذ بالله صار كافرا مرتدا بإجماع المسلمين قال ابن عباس وغيره لم تزن امرأة نبي من الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين إكراما من الله لهم