٤٢ - تجديد شكر الله تعالى عند تجدد النعم
٤٣ - فضائل لأبي بكر رضي الله عنه في قوله تعالى {ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة} [النور ٢٢]
٤٤ - استحباب صلة الأرحام وإن كانوا مسيئين
٤٥ - العفو والصفح عن المسيء
٤٦ - استحباب الصدقة والإنفاق في سبيل الله في الخيرات
٤٧ - أنه يستحب لمن حلف على يمين ورأى خيرا منها أن يأتي الذي هو خير ويكفر عن يمينه
٤٨ - فضيلة زينب أم المؤمنين رضي الله عنها
٤٩ - التثبيت في الشهادة
٥٠ - إكرام المحبوب بمراعاة أصحابه ومن خدمه أو أطاعه كما فعلت عائشة بمراعاة حسان وإكرامه إكراما للنبي صلى الله عليه وسلم
٥١ - أن الخطبة تبدأ بحمد الله تعالى والثناء عليه بما هو أهله
٥٢ - أنه يستحب في الخطب أن يقول بعد الحمد والثناء والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والشهادتين "أما بعد" وقد كثرت فيه الأحاديث الصحيحة
٥٣ - غضب المسلمين عند انتهاك حرمة أميرهم واهتمامهم بدفع ذلك
٥٤ - جواز سب المتعصب لمبطل
٥٥ - ومن الرواية الثالثة براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة أما أمر النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بأن يقتل المتهم فقيل لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا وكف عنه علي رضي الله عنه اعتمادا على أن القتل بالزنا وقد علم انتفاء الزنا والله أعلم
ونقل الحافظ ابن حجر ذلك كله وزاد كثيرا نقتطف منه
٥٦ - جواز حكاية ما وقع للمرء من الفضل ولو كان فيه مدح ناس وذم ناس إذا تضمن إزالة توهم النقص عن الحاكي
٥٧ - واستعمال التوطئة فيما يحتاج إليه من الكلام
٥٨ - وأن الهودج يقوم مقام البيت في حجب المرأة
٥٩ - وشؤم الحرص على المال لأنها لو لم تطل التفتيش لرجعت بسرعة ولما حصل ما حصل
٦٠ - ومن فعل أبي بكر وزوجه أنه لا ينبغي لأهل المريض أن يعلموه بما يؤذيه
٦١ - والتوقف في خبر الواحد ولو كان صادقا