للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١١ - وفيها الاعتبار والتبصير بالأمم السابقة

١٢ - ومن الرواية الثامنة والتاسعة فضيلة النظر إلى من هو فوقه في الدين والنظر إلى من هو دونه في الدنيا

١٣ - والحث على شكر نعمة الله وعدم ازدرائها

١٤ - ومن الرواية العاشرة من قول الملك "رجل مسكين" استخدام المعاريض وضرب الأمثال ليتيقظ المخاطب

١٥ - وفيها جواز ذكر ما وقع لمن مضى ليتعظ به من سمعه ولا يكون ذلك غيبة فيهم

١٦ - والتحذير من كفران النعم

١٧ - والترغيب في شكرها والاعتراف بها وحمد الله عليها

١٨ - وفيها فضل الصدقة

١٩ - والحث على الرفق بالضعفاء وإكرامهم وتبليغهم مآربهم

٢٠ - والزجر عن البخل لأنه حمل صاحبه على الكذب وعلى جحد نعمة الله تعالى

٢١ - وفي الرواية الحادية عشرة منقبة لسعد بن أبي وقاص

٢٢ - والزهد في الإمارة والمناصب

٢٣ - وفضيلة الخامل المنقطع للعبادة المشتغل بأمور نفسه

٢٤ - قال النووي وفيها حجة لمن يقول الاعتزال أفضل من الاختلاط وفي المسألة خلاف

٢٥ - وفيها جواز مدح الإنسان نفسه عند الحاجة إذا أمن العجب

قال ابن الجوزي فإن قيل كيف ساغ لسعد أن يمدح نفسه ومن شأن المؤمن ترك ذلك لثبوت النهي عنه فالجواب أن ذلك ساغ له لما عيره الجهال بأنه لا يحسن الصلاة فاضطر إلى ذكر فضله

٢٦ - وفيها بيان ما كانوا عليه من الزهد في الدنيا والتقلل منها والزهد والصبر في طاعة الله على المشاق الشديدة

٢٧ - ومن الرواية الثالثة عشرة ما كانت عليه حالتهم في أول الأمر من شدة الحال وخشونة العيش والجهد ثم إنهم اتسعت عليهم الدنيا بالفتوحات وولوا الولايات

٢٨ - ومن الرواية التاسعة عشرة وما بعدها ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من الزهد في الدنيا قال الطبري استشكل بعض الناس كون النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا يطوون الأيام جوعا مع ما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يرفع لأهله قوت سنة وأنه قسم بين أربعة أنفس ألف بعير

<<  <  ج: ص:  >  >>