من المكثرين في التّأليف والأئمة الكبار.- (١) يراجع ثبت مؤلّفاته في مقدمة «اللّؤلؤة»، ومن مؤلّفاته الموجودة: «شرح اللّؤلؤة في النّحو» و «الفوائد السّرمرية من المشيخة البدرية» و «الحميّة الإسلامية في الانتصار لمذهب ابن تيميّة» ويظهر لي أنّها القصيدة التي ردّ بها علي ابن السّبكي أولها: الحمد لله حمدا أستعين به … في كلّ أمر أعاني في تطلّبه لا سيّما في انتصاف من أخي إحن … طغى علينا وأبد من تعصّبه . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ويجوز أن تكون قصيدة أخرى. قال الشّيخ زهير الشّاويش في تعليقة له في «الرّدّ الوافر» في ترجمة السّرّمرّيّ هذا عند ذكر هذا الكتاب: «وهي عندي بخطّ جميل جدّا، أرجو أن أنشرها قريبا إن شاء الله، و «عمدة الدّين في فضل الخلفاء الرّاشدين» و «الأرجوزة الجليلة في الفوائد الحنبليّة» و «الخصائص والمفاخر لمعرفة الأوائل والأواخر» و «نهج الرّشاد في نظم الاعتقاد» و «شفاء الآلام في طبّ أهل الإسلام» و «الخصائص النّبوية» … وغيرها».-