لم يذكره ابن مفلح، ولا العليميّ رحمهما الله. أخباره في: «الضّوء اللّامع»: (١/ ١٨٣). * يستدرك على المؤلّف- رحمه الله-: - أجود بن عثمان بن عليّ بن زيد القاضي النّجديّ الحنبليّ. قال الشّيخ إبراهيم بن صالح بن عيسى في «تاريخ بعض الحوادث»: (٤٧): «وكان ابن عطوة المذكور [ت ٩٤٨ هـ] في أيّام أجود بن زامل ملك الأحساء معاصرا للقاضي أجود بن عثمان … ». - وأحمد بن إبراهيم بن أحمد بن عبد الوهّاب بن مشرّف قاضي مرات (ت ١١٩٤ هـ) ذكره ابن بشر في «عنوان المجد»: (١/ ١٤٢)، وذكره الشّيخ إبراهيم بن صالح بن عيسى في «تاريخ بعد الحوادث»: (١٠١، ٢١١) عن الشيخ محمّد بن عبد الله المانع. (١) هذا اللفظ وأمثاله كما في التراجم: ٥٦، ١٣٤، ٢٨٥، ٣٥٠، ٦٢٧، ٦٦٤، ٧٧١، ٧٧٢، هو من ذيول التصوف، وضعف تحقيق التوحيد، فالله المستعان.-