أخباره في «المقصد الأرشد»: (٢/ ١١٦)، و «المنهج الأحمد»: (٤٩٢)، و «مختصره»: (١٨٣)، و «التّسهيل»: (٢/ ٥٥). وينظر: «إنباء الغمر»: (٩/ ١٧٦)، و «معجم ابن فهد»: (١٣٦)، و «الضّوء اللامع»: (٤/ ١٦٠)، و «القلائد الجوهرية»: (٢/ ٣٩٦)، و «الشّذرات»: (٧/ ٢٥٦)، ووالده يوسف بن أحمد بن سليمان مذكور في موضعه. (١) قال الحافظ ابن حجر: «وكان حسن المودة، كثير البشاشة، وفي كثير من أحكامه مقال والله يعفو عنه». (٢) قال الحافظ ابن حجر أيضا: «فرجع إلى القاهرة في أوائل سنة ٣٩ فأقام بها ينوب عن أخيه إلى أن مات في يوم الجمعة تاسع شعبان، وكان الجمع في جنازته وافرا، ولم أصلّ عليه؛ لأنّه أخرج وقت صلاة الجمعة وأنا صلّيت في جامع القلعة بالسّلطان».