أخباره في «المقصد الأرشد»: (٢/ ٦٦)، و «الجوهر المنضّد»: (٧٧)، و «المنهج الأحمد»: (٤٥٥)، و «مختصره»: (١٥٧)، و «التّسهيل». وينظر: «أعيان العصر»: (٥/ ٦٨)، ومن «ذيول العبر»: (٣٣٦)، و «وفيات ابن رافع»: (٢/ ٢٣٤)، و «وفيات ابن قنفذ»: (٣٦١)، و «طبقات الشافعية»: (٦/ ٣٣، ٢٩٦)، و «معجم القبابي»: (١٠)، و «الدّرر الكامنة»: (٢/ ٤١٥)، و «تاريخ ابن قاضي شهبة»: (١/ ١٥٦)، و «النّجوم الزاهرة»: (١٠/ ٣٣٦)، و «بغية الوعاة»: (٢/ ٦٨)، و «حسن المحاضرة»: (١/ ٥٣٦)، و «مفتاح السعادة»: (١/ ١٩٨)، و «شذرات الذهب»: (٦/ ١٩١)، و «البدر الطالع»: (١/ ٤٠٠). وعن أسرة «ابن هشام» يراجع «الجوهر المنضد»: (١٦٠)، هامش. * ويستدرك على المؤلّف- رحمه الله-: - الشّيخ عبد الله بن يوسف الفرخاويّ (ت ٨١٨ هـ). ذكره العليميّ في «المنهج الأحمد»: (٤٨٧)، و «مختصره»: (١٨١). قال العليميّ- رحمه الله-: «عبد الله بن يوسف الفرخاوي، كان موجودا في سنة ثلاث عشرة وثمانمائة». وذكره الحافظ ابن حجر- رحمه الله- في «إنباء الغمر»: (٣/ ٨١)، وقال: «عبد الله ابن أبي عبد الله الفرخاويّ، جمال الدّين الدّمشقيّ، عني بالفقه والعربية والحديث، ودرّس وأفاد، وكان قد أخذ عن العنّابيّ [شارح «التّسهيل» من تلاميذ أبي حيان] فمهر في النّحو وكان يعتني ب «صحيح مسلم» ويكتب منه نسخا، وقد سمع من جماعة من شيوخنا بدمشق».-