للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وكان مغاليا في حبّ الشّيخ ابن تيميّة (١).

٥٧٠ - محمّد بن أبي بكر بن إسماعيل بن عبد الله

، الشّمس، الجعبريّ، القبّانيّ، العابر، والد العماد محمّد الآتي.

قال في «الإنباء»: - وسمّي جدّه إبراهيم- وكان يتعانى صناعة القبّان، وتنزّل في دروس الحنابلة، وفي صوفيّة سعيد السّعداء، وفاق في تعبير الرّؤيا.

مات في جمادى الآخرة سنة ٨٠٨.

٥٧١ - محمّد بن أبي بكر بن عبد الرّحمن بن محمّد بن أحمد

بن التّقيّ أبي الفضل سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر بن الشّيخ أبي عمر محمّد بن أحمد بن قدامة بن مقدام بن نصر بن فتح بن حديثة بن محمّد بن يعقوب ابن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن محمّد بن سالم بن عبد الله بن أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب رضي الله عنه.


٥٧٠ - القبّانيّ العابر، (؟ - ٨٠٨ هـ):
أخباره في «إنباء الغمر»: (٢/ ٣٤٣)، و «الضّوء اللامع»: (٧/ ١٥٧)، و «الشّذرات» (٧/ ٧٨). ونقل محقّق «الأنباء» عن هامش نسخة: «وهو والد شيخنا»؟!
وولده «محمد بن محمد بن أبي بكر» ذكره المؤلّف في موضعه.
٥٧١ - ناصر الدّين ابن زريق، (٨١٢ - ٩٠٠ هـ):
من آل قدامة المقادسة، ومن كبار المحدّثين، وهو خاتمة كبار علماء آل قدامة، جمع وألّف، واختار وصنّف، وفاق أقرانه بعلوّ الإسناد، له رحلات علمية جمع فيها-
(١) هذه في مناقبه رحمه الله، ومعنى كونه مغاليا: أنّه يقف في وجه خصومه ويردّ عليهم، وكلّ من ردّ على أهل البدع وانتصر لشيخ الإسلام ودافع عن آرائه وأقواله فهو عندهم مغاليا؟! فسبحان الله.