للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٣٧ - حمزة بن موسى بن أحمد بن الحسين، عزّ الدّين، أبو يعلى بن قطب الدّين أبي البركات، ابن شيخ السّلاميّة.


- يراجع: «عنوان المجد»: (١/ ٣١٦)، و «الأعلام»: (٢/ ٢٧٣، ٢٧٤)، و «مشاهير علماء نجد»: (٣٠٣ - ٣٠٥)، و «علماء نجد»: (١/ ٢٣٩).
٢٣٧ - ابن شيخ السّلاميّة، (٧١٢ - ٧٦٥):
أخباره في «المقصد الأرشد»: (١/ ٣٦٢)، و «الجوهر المنضّد»: (٣٤)، و «المنهج الأحمد»: (٤٦٠)، و «مختصره»: (١٦١).
وينظر: «الوفيات»: لابن رافع: (٢/ ٣٣٧، ٣٣٨)، و «درة الأسلاك»: (١٨٦)، و «الرّدّ الوافر»: (١٦١)، ومن «ذيول العبر»: (٥١)، و «تاريخ ابن قاضي شهبة»: (١/ ١٩٢)، و «الدّرر الكامنة»: (٢/ ١٦٥)، و «السّلوك»: (٣/ ١/ ١٦٥)، و «النّجوم الزّاهرة»: (١١/ ١٠١)، و «الدّارس»: (١/ ٤٨٩)، (٢/ ٢٠٦)، و «القلائد الجوهريّة»: (١/ ٢٢٦)، (٢/ ٤٢٢)، و «الشّذرات»: (٦/ ٢١٤)، و «منادمة الأطلال»: (٢٣٥).
وجعل ابن العماد وفاته سنة ٧٦٩ هـ.
* وفي «الدّرر الكامنة»: (٢/ ٤٧٨):
- عبد العزيز بن أحمد بن شيخ السّلامية، فخر الدّين، ولي الحسبة بدمشق، ولم يذكر وفاته. فلعله عمّ المترجم هنا، ولم يذكر مذهبه.
السّلامية: قال ياقوت الحمويّ في «معجم البلدان»: (٣/ ٢٣٤) «قرية كبيرة بنواحي الموصل على شرقي دجلتها .. وذكر من المنسوبين إليها من يسمى ب «ابن شيخ السلامية» قال: وهو الآن حيّ سنة ٦٢١ هـ … »، ولم يذكر مذهبه أيضا.
وشيخنا المذكور متأخر جدّا عن عصر ياقوت.