هو حفيد صاحب «المقصد الأرشد». أخباره في «النّعت الأكمل»: (١٢٨)، و «مختصر طبقات الحنابلة»: (٨٥)، و «التّسهيل»: (٢/ ١٣٨). وينظر: «متعة الأذهان»: (٢٥)، و «الكواكب السائرة»: (٣/ ٩٠) و «شذرات الذّهب»: (٨/ ٨٥٥).- (١) مضى في التعليق رقم: ١ على الترجمة رقم: ٥ بيان عن بدعة التصوف. (٢) خانقاه سعيد السعداء: رباط ومدرسة في القاهرة، متوليها يسمى (شيخ الشّيوخ) وهي- في الأصل دار لقنبر عتيق الخليفة المستنصر المتوفى مقتولا سنة ٥٤٤. قال السّخاوي: فلما استبدّ النّاصر صلاح الدين بالأمر وقفها على الصّوفيّة في سنة تسع وستين وخمسمائة، ورتب لهم كلّ يوم طعاما ولحما وخبزا وهي أول خانقاه عملت بديار مصر … ». «حسن المحاضرة»: (٢/ ٢٦٠). وعدد السيوطي شيوخ الشّيوخ بها منذ تأسيسها إلى زمنه ولم يذكر ابن التّاج هذا؟! (٣) في «الضّوء اللّامع»: (١/ ٩٩)، (إبراهيم بن علي).